رغم أن دمعتي غالية..
وذات كبرياء..
إلا أني اختنقت بها بالأمس..
فأنا..
لا أنسى..
واستعادة التفاصيل
تتعبني كثيراً ..
.
.
.
طائيتي شيء لا ينفك عني..
ولا أ ُحَبِذُ المـــَنَّ..
لكن الصفعة القوية التي تلقيتها..
كفيلة بأن تزعزع كل ثوابتي..
و ليتني بعدها..
أَعِيْ..وأ ُدْرِك ..
خطيئتي التي أدمنتها..
أكثر من أي شيء آخر..
ما كان جزاءُ الإحسانِ يوماً النكران..
أبداً ..
أبداً ..
….
الآن’’
سأعترف..
صدقتِ معلمتي..صدقتِ !!
ولقد أَرَيــْتُ الهيفاء البرهان ..
,
الندى
,
لماذا في الحد بين الصفعة والدهشة يتنامى منفى فوق هشيم الوطن ولا يعود كل شيء مثل بعضه ؟..ربي يعينك .. سأرفع وطنا الآن من الدعاء نحو السماء لكلك فقط الآن
صفاء ..ما اهتممت للصافع .. بقدر ما آلمتني الصفعهـ..نتشابهـ في الآلآم ..فالحياة كــَبَدْ ..//صفاء يا صافية .. ولك بمثله ولك بمثله ..جزيتِ الجنان 🙂
قطرة ندى ..أشعر بك ، حقاً إنه صعب أن لاننسى و الأصعب أن نتمرد لأننا لاننسى ثم نتلقى الصفعات لنفس السبب ..!!هوني على نفسكِ فلا شئ يستحق
أريج ,,كانت سكرة الوجع .. فقط ..!!=)سلمتِ
..طائيتي شيء لا ينفك عني..ولا أ ُحَبِذُ المـــَنَّ..قلتِ الكثير في العبارة أعلاه
سارهـ ..تسرني قرآئتك =)دمتِ بـ ود ..
صدقتي ..صفعنا كثيرا ولكن لم نعي ذلك بعد ..واحيانا لهول الصدمه ومن شدة الالم نجبر انفسنا ان لا نستيقظ من ذلك السبات..كلماتك لامستني كثيرا كوني بخير عزيزتي
أهلاً جالكسي :)مرورك عطر